يشهد العالم حاليا حدثا جللا قد يهدد إكمال هذه السنة الدراسية في جل بلدان العالم؛ فحتى الآن تسبب وباء كورونا في انقطاع أكثر من 1.6

إ من الظواهر السيئة التي تشكل خطرا على لحمتنا الوطنية ظاهرة النبش في الانتماء العرقي والشرائحي للمجرم والضحية، كلما وقعت جريمة بشعة في بلادنا.هذه الظاهرة

لم تعد التطورات التي تجري إثر الفعلة العنصرية البغيضة بقتل المواطن الأمريكي الأسود جورج فلويد أمرا خاصا بالولايات المتحدة الأمريكية، لا موضوعا ولا تداعيات وآثارا

يوم 5 يونيو 1967، تغير كل شيء في العاصمة و في البلد عموما. خرج الطلاب من المدارس، وأغلقت الأسواق، ورفع الأذان، و تجمهر الناس في

توفيت المرحومة، ديمي منت آب إثر نزيف دماغي عن عمريناهز 52 عامًا ، حيث كانت حينها تقوم بجولة في المغرب ، وكانت محبوبة جدا لدى

قبل عدة سنوات، وعلى إثر موجة غير مسبوقة من سب العلماء والفقهاء في بلادنا والتعريض بهم، من طرف بعض الشباب الأغرار، كتبت مقالات أبين فيها

كنت منذ أيام قد تعرفت على محمد محمود ولد سيدي، أما الصحافي والحقوقي وديعة والأستاذ جميل فكنت أعرفهما من قبل،أحدهما في الصحافة والآخر في السياسة

كنتُ من الذين انتقدوا بعض الاختلالات التي تم تسجيلها خلال الأيام الماضية، وقد طالعتُ اليوم (الثلاثاء 2 يونيو 2020) بعض الأخبار التي تتحدث عن تحسن

بيان -1-اطّلع الرأيُ العام الموريتاني في الأيام الأخيرة على مأساة مقتل المواطن عبّاس حمادي ديالو (خمس وثلاثين سنة، أب لـستةأطفال)، تغمّده الله برحمته الواسعة في