قرأت مقالا للوزير والسفير د. إسلك ولد أحمد إزيدبيه عنونه ب”الربيع البرلماني” وبدأه بقصة الفوضى الخلاقة وأنهاه بلجنة التحقيق البرلمانية وعلاقة الرئيسين الحالي والسابق، التي
في بداية تسعينيات القرن الماضي، بدأ مفكرون غربيون مناوئون للعرب والمسلمين، من أبرزهم “جون ديميتري نيگروبونتي”، مدير وكالة الاستخبارات الأمريكية الأسبق والفيلسوف الفرنسي اللامع “بيرنار
ثنائية الحرية والعبودية، وإشكالية العلاقة التاريخية بين مختلف الشرائح والطبقات تعتبر من أبرز الإشكاليات التي لا تزال تفرض نفسها على الواقع السياسي والاجتماعي للبلد وتهدد
من خلال متابعتي لقضايا وملفات الفساد في أكثر من بلد عربي، رصدت مجموعة من الأدوات يمكن اعتبارها مؤشرات تستدعي التحقيق، تتسم غالبا بالتخفي والمراوغة واتباع