مرّت بنا قراءات سطحية تبتذل أسباب الانتفاضة الشعبية في مالي تحت عباءات دعاوى مغرضة، مثل اختزالها، فقط في التزوير الأخير للانتخابات التشريعية لشهر مارس المنصرم،
قرأت مقالا للوزير والسفير د. إسلك ولد أحمد إزيدبيه عنونه ب”الربيع البرلماني” وبدأه بقصة الفوضى الخلاقة وأنهاه بلجنة التحقيق البرلمانية وعلاقة الرئيسين الحالي والسابق، التي
في بداية تسعينيات القرن الماضي، بدأ مفكرون غربيون مناوئون للعرب والمسلمين، من أبرزهم “جون ديميتري نيگروبونتي”، مدير وكالة الاستخبارات الأمريكية الأسبق والفيلسوف الفرنسي اللامع “بيرنار