في مسألة (مناطقية) الإبداع الموريتاني، ليس الدكتور حماه الله أول من أثار الموضوع، فقد سبقه آخرون، وَسّعَ بعضهم المجال إلى الثقافة ككل وليس الأدب فقط.فقد
تعاني المنظومة التعليمية في بلادنا مجموعة من المشاكل تشكل عثرة في طريق أي تنمية، إنها حصيلة إخفاقات متراكمة لسياسات تربوية اتسمت بالارتجالية و ضعف الوسائل؛
أخيرا خرج وزير التهذيب الوطني من صمته الذي دام قرابة سنتين.حاول خلالهما إشراك جميع الفاعلين في القطاع لتطويره بأساليب تمكنه من الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة
عُرف في عالم المسرح والسينما بـ”أحمد طوطو”، وعرف في عالم التصميم بـ”عباس”، وعرف خارج الخشبة وفضاءات الكومبيوتر بـ”عبد الرحمن ولد أحمد سالم”. لم أقتنع يوما
ردا على تساؤلات العديد من الاخوة حول دوافع استقالتي من الحكومة (يونيو الماضي)، فقد توجب تقديم التوضيحات التالية:أولا: لم تكن استقالتي احتجاجًا ولارفضًا ولا اعتراضًا
الودادية الوطنية للتعليم مؤسسة مجتمع مدني ناشئة ذات طابع اجتماعي تعاوني خيري؛ تسعى إلى تشكيل جسر تواصل سالك ييسر التشاور والتعاون والتكامل بين أفراد الأسرة