من بين جميع أعضاء الحكومة والأمناء العامين ومديري المؤسسات وحتى كبار المسؤولين في الإدارة والمؤسسات العسكرية والأمنية توجد أقلية يمكن أن توصف تعييناتها بالمستحقة كفاءةً

أن الكثير من زعماء العالم الثالث لايقرؤون التاريخ بالمفهوم العملي لاستخلاص العبر من صيرورة التأثير والتأثر ؛ وما قد ينتج عن ذلك من واقع له

لا تظلموا عثمان كاناستمعت إلى التصريحات المنسوبة للسيد عثمان كان والواردة في ندوة عامة يبدو أنها نظمت مارس ٢٠١٩ لنقاش وثيقة مقدمة حينها، وكان فيها

استمعت لتسجيل المؤتمر الصحفي الذي نظمته منظمة “نجدة العبيد” بحضور رئيسها السيد ببكر ولد مسعود وعدد من قياداتها، واستمعت إلى المعلومات التي أدلت بها مسؤولة

مما لا يخفى أن مساحة موريتانيا الكبيرة أبانت منذ دخول الاستعمار عن تعدد الأقطاب الاقتصادية فيها وإن كانت تقليدية، الأمر الذي سهل على الفرنسيين وضع

أتابع في بعض الأحيان بعض النقاشات ذات البعد الجهوي والمناطقي، وأتأسف كثيرا على حال بعض نخبنا كلما تابعتُ عينة من تلك النقاشات. المتتبع لتلك النقاشات

ورقة كتبتها قبل عشر سنوات ونيف، ولم تزل (تؤكل على النار) قصا ولصقا، دون الإشارة للمصدر، وهاهي كاملة لمن أراد أن يقص أو أراد استنساخا:

فتح جديد في الإجراءات وحماية الحريات:بالرغم من نص الدستور الموريتاني في المادة 91 على أن السلطة القضائية هي حامية حمى الحريات الفردية، إلا أنه يطرح

لا شك أن القضاء والاعلام هما الوجهان – من منظور الحداثة – لرافعة واحدة تقوم الدول بأدائها المزدوج على أسس مقاومة لكل عوامل الضعف والاهتزاز.

تمتلك النيابة العامة حيال الدعوى العمومية سلطات واسعة، نظرا لأخذ المشرع “بالأسلوب التقديري” كما نصت على ذلك  المادة 36 من قانون الإجراءات الجنائية قبل أن