أصدر القضاء الفرنسي حكما يقضي بالموافقة على انتقال المتقاعدين في الجيش الفرنسي من أصول موريتانية وسينغالية ومالية، للعيش في أوطانهم الأصلية، دون قطع رواتبهم التقاعدية.
المحاربون القدامى، الذين خدموا في الجيش الفرنسي أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية، ربحوا معركتهم الأخيرة، وسُمح لهم بالعودة إلى أوطانهم الأصلية، حسب ما ذكر موقع “فرانس إينفو”.
ويسمح القرار القضائي لمجموعة من حوالي 40 شخصا، معظمهم تجاوزوا التسعين من العمر، بتلقي مستحقاتهم التقاعدية مع السماح لهم بالعيش في أوطانهم الأصلية.