اصدرت المحكمة العليا في نواكشوط،حكما قضائيا يلزم الاتحادية الموريتانية لكرة القدم ممثلة برئيسها أحمدو ول يحي ،دفع 75000 يورو لنادي الكونكورد الموريتاني،و هو نصيب النادي من صفقة انتقال اللاعبين الحسن العيد و عالي اعبيد إلى نادي “ليفانتي” الاسباني.
و في أول رد لها على القرار اصدرت الاتحادية الموريتانية لكرة القدم بيانا استغربت فيه صدور الحكم،مؤكدة بانها دفعت المبلغ للمكتب التنفيذي لنادي الكونكورد 2016، و أضاف البيان بأن الاتحادية ستستخدم الطرق القانونية المشروعة ضد قرار المحكمة.
ورفض البيان محاولة توريط رئيس الاتحادية احمدو ول يحي،، مع وجود “نوايا خفية” من اجل تشويه صورته “كرجل نظيف” على المستويين الوطني و الدولي.