أعلنت أسرة الشاب عمر جوب، والذي توفي ليلة الاثنين الماضية عقب توقيفه من طرف الشرطة بمقاطعة السبخة أنها تعلق “القيام بإجراءات دفن المرحوم إلى حين

قالت النيابة العامة إن المبررات القانونية لحفظ جثمان الراحل عمر جوب. انتهت، وبات وبإمكان عائلته دفنه “مع مراعاة الترتيبات اللازمة”. وأكدت النيابة العامة في بيان

احتضنت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان مساء الأربعاء، اجتماعا جمع عددا من الشخصيات الوطنية المستقلة، وممثلين للمجتمع المدني. وتم خلال الاجتماع الذي ترأسه رئيس اللجنة الوطنية

دعت السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية، «الهابا»، المهتمين إلى المنافسة من أجل حيازة رخصة تشغيل محطة تلفزيونية خصوصية تجارية جديدة في موريتانيا. ووفق البيان الصادر عن

في بيان صادر اليوم عبر حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم (UDP) عن موقفه حيال الأحداث التي جرت مؤخرا، حيث ترحم على روحي الفقيدين داعيا الجميع إلى تغليب المصلحة العليا للبلد والتمسك بثقافة الاعتدال. وحدد الحزب الذي تقوده الوزيرة “الناها منت مكناس” موقفه في ما يلي: 1- الترحم على روحْي الفقيدين عمر جوب ومحمد الأمين ولد صمب والتقدم بالتعازي والمواساةإلى أسرتيهما الكريمتين، 2- إدانة ورفض كافة أشكال العنف وزعزعة الأمن والسكينة العامة من طرف أي كان، 3- الحرص كل الحرص على استقرار موريتانيا وتماسك شعبها بمختلف فئاته وأعراقه والوقوف صفا واحدا أمام أية جهة داخلية أو خارجية قد تحاول النيل من الوحدة الوطنية لشعبنا ومن أمن وأمان وطننا العزيز، 4- تأكيد الثقة فى الجهات الأمنية والقضائية المكلفة بالتحقيق فى ملابسات الأحداث الأخيرة وإحقاق الحق فيها انطلاقا من قوانيننا العادلة التي تستمد مرجعيتها الأساس من شريعتناالإسلامية الغراء، 5- دعوة كافة القوى الحية فى البلاد خاصة السياسيين والعلماء وصناع رأي في الحقلين الإعلامي والحقوقي إلى تغليب المصلحة العليا للبلد وتحكيم العقل والتروي في التعامل مع الأحداث الجارية، حتى لا يضيع حق لذي حق وحتى لا تتاح الفرصة للمتربصين بالوطن لإلحاق الأذى بمواطنينا الأبرياء وبوحدتنا الوطنية المقدسة، 6- دعوة كافة مناضلي ومناضلات حزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم إلى التمسك بثقافة الاعتدال والانتماء الواعي لموريتانيا فى كل الظروف، مع العض بالنواجذ على قيم العدل والتسامح ورفض العنف والغلو وإثارة الشحناء والبلبلة. حفظ الله موريتانيا وقيادتها وشعبها

وصفت أحزاب المعارضة في موريتانيا الأجهزة الأمنية في البلاد بأنها “أصبحت سيفا مسلطا على رقاب المواطنين، وسببا في زهق أرواحهم بدل أن تكون جهازا كفؤا

ينطلق بعد ظهر اليوم بالعاصمة السنغالية داكار “الحوار الوطني” الذي دعا له الرئيس ماكي صال بعد تأجيله لأربع وعشرين ساعة عن موعده الأصلي. الحوار هو

علقت صحف ومواقع فرنسية على نتائج الانتخابات التشريعية والبلدية والجهوية، التي جرى شوطها الأول يوم 13 مايو الجاري. فقد وصف موقع l’anticapitalise الفرنسي الانتخابات الموريتانية

قطعت السلطات الأمنية خدمة الانترنت الجوال، عن عموم البلاد، وذلك بعد الأحداث الأخيرة التي عرفتها مناطق متفرقة. يأتي هذا الإجراء بعد عمليات تخريب وإتلاف للممتلكات

أصدر حزب الإنصاف بيانا مساء أمس واسى فيه أسر فقيدي الأحداث الأخيرة، مؤكدا في الوقت ذاته أنه يشد على يد الحكومة وقوات الأمن في عملها