اتهامات للوزير الفرنسي السابق “نيكولاس هيلو” بالإغتصاب و الإعتداء الجنسي

يواجه الناشط البيئي الفرنسي الشهير ووزير سابق في الحكومة مزاعم جديدة بالاغتصاب والاعتداء الجنسي بعد أن تقدمت عدة نسوة في فيلم وثائقي تلفزيوني للإدلاء بشهادتهن بأنه اعتدى عليهن.
 وتأتي هذه المزاعم بعد أربع سنوات من اتهام نيكولاس هيلو ، (يواجه الناشط البيئي الفرنسي الشهير ووزير سابق في الحكومة مزاعم جديدة بالاغتصاب والاعتداء الجنسي بعد أن تقدمت عدة نساء في فيلم وثائقي تلفزيوني للإدلاء بشهادتهن بأنه اعتدى عليهن.
 وتأتي هذه المزاعم بعد أربع سنوات من اتهام نيكولا هولو ، 66 عامًا ، بالاغتصاب لأول مرة من قبل حفيدة الرئيس الاشتراكي الراحل فرانسوا ميتران.
 في مقابلة أجريت قبل بث الفيلم الوثائقي يوم الخميس ، نفى هولوت بشدة الاتهامات واتهم النساء بالكذب. قال إنه ينسحب نهائيا من الحياة العامة.
 وأعلنت المدعية العامة في باريس ، لوري بيكواو ، يوم الجمعة ، أنه سيتم فتح تحقيق أولي في المزاعم. ومهما كانت نتائجه ، فإن مثل هذا التحقيق لن يؤدي إلى أي تهم رسمية لأن الأحداث المزعومة حدثت خارج المهلة الزمنية للمحاكمة.
 زعمت أربع نساء ، وصفن أنهن غير معروفات لبعضهن البعض ، للمبعوث الخاص أنهن تعرضن للاعتداء من قبل هولوت.
 سيلفيا - التي لم تذكر اسمها الثاني - انفجرت بالبكاء وهي تصف كيف أجبرها هولوت على ممارسة الجنس الفموي في سيارة في ساحة انتظار سيارات في الهواء الطلق في مايو 1989 عندما كانت في السادسة عشرة من عمرها.
 "كنت صغيرا ، لم أفعل شيئا من هذا القبيل. قالت "لم أفهم ما يريد".
 "لقد جمدت. كنت أعلم أن ما كان يحدث لا ينبغي أن يحدث ، وأنه كان سيئًا … كنت أعلم أنني محاصر ولأنني لم أكن أريد أن أفعل ما كان يحاول أن يجعلني أفعله ، حاولت الاستلقاء في المقعد ".
 تذكرت ما قالته كانت كلماته الأخيرة لها عندما أوصلها في باريس: "قال عبارة تطاردني لسنوات ، قال:" أعد مكياجك قليلاً لأن الناس يمكن أن يروا أنك تقومين به شيء ما "هذا كل ما قاله لي.
 "غادرت ، لم أكن أعرف ما حدث. هل أغوته؟ هل كان طبيعيا؟ هل هذا ما يفعله الكبار؟ احتفظت بهذا لنفسي لمدة 30 عامًا. كنت طفلاً في السادسة عشرة من عمري ، وكان نيكولا هولو. من كان سيصدقني؟ "
 ترشّح هولوت كمرشح رئاسي في عام 2012 وشغل لاحقًا منصب وزير انتقالي للبيئة في حكومة إيمانويل ماكرون الأولى بين عامي 2017 و 2018. 66 عامًا )، بالاغتصاب لأول مرة من قبل حفيدة الرئيس الاشتراكي الراحل فرانسوا ميتران.
 في مقابلة أجريت معه  يوم الخميس ، نفى هولو بشدة الاتهامات واتهم النساء بالكذب. و قال إنه انسحب نهائيا من الحياة العامة.
 وأعلنت المدعية العامة في باريس ، لوري بيكواو ، يوم الجمعة ، أنه سيتم فتح تحقيق أولي في المزاعم. 
 ومهما كانت نتائجه ، فإن مثل هذا التحقيق لن يؤدي إلى أي تهم رسمية لأن الأحداث المزعومة حدثت خارج المهلة الزمنية للمحاكمة.
 زعمت أربع نساء ، وصفن أنهن غير معروفات لبعضهن البعض ، لبرنامج "انفويى سبسيال " أنهن تعرضن للاعتداء من قبل هولو
 سيلفيا - التي لم تذكر اسمها الثاني - انفجرت بالبكاء وهي تصف كيف أجبرها هولو على ممارسة الجنس الفموي في سيارة في ساحة انتظار سيارات في الهواء الطلق في مايو 1989 عندما كانت في السادسة عشرة من عمرها.
 "كنت صغيرة ، لم أفعل شيئا من هذا القبيل. قالت "لم أفهم ما يريد".
 "لقد جمدت. كنت أعلم أن ما كان يحدث لا ينبغي أن يحدث ، وأنه كان سيئًا … كنت أعلم أنني محاصرة ، ولأنني لم أكن أريد أن أفعل ما كان يحاول أن يجعلني أفعله ، حاولت الاستلقاء في المقعد ".
 تذكرت ما قاله ، كانت كلماته الأخيرة لها عندما أوصلها باريس: "قال عبارة تطاردني لسنوات ، قال:" أعيدي مكياجك قليلاً لأن الناس يمكن أن يروا أن ما تقومين به شيء ما "هذا كل ما قاله لي.
 "غادرت ، لم أكن أعرف ما حدث. هل أغويته؟ هل كان طبيعيا؟ هل هذا ما يفعله الكبار؟ احتفظت بهذا لنفسي لمدة 30 عامًا. كنت طفلاً في السادسة عشرة من عمري ، وكان نيكولا هولو. من كان سيصدقني؟ "
 ترشّح هولو كمرشح رئاسي في عام 2012 وشغل لاحقًا منصب وزير انتقالي للبيئة في حكومة إيمانويل ماكرون الأولى بين عامي 2017 و 2018.