برقية تعزية
تلقينا ببالغ الأسى نبأ وفاة المغفور له بإذن الله تعالى، الأستاذ الجامعي والسياسي البارز الدكتور محمد محمود ولد امَّاه، وهي مناسبة لنرفع تعازينا القلبية الصادقة، إلى ذويه الأفاضل راجين له الرحمة والمغفرة، ولهم مزيدا من الصبر واحتساب الفقيد عند الله.
وإنني باسمي شخصيا وباسم كافة الاتحاديين، إذ أتضرع إلى الله عز وجل أن يتقبل الفقيد في الصديقين والشهداء والصالحين، لا يسعني إلا أن أستحضر الإسهامات الكبيرة التي قدمها في حياته، خدمة للعلم وللوطن وقضاياه، والتي جعلت منه مثالا للمواطن المحترم، والإنسان النموذج.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
رئيس حزب الاتحاد من اجل الجمهورية
سيدي محمد ولد الطالب أعمر